الوسواس الخناس! Adv10
إبحث
آخر المواضيع
    أهلا وسهلا بك إلى منتديات لمة الخيــر.
    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.


    الإدارة غير مسؤولة عن اي عملية بيع او شراء داخل المنتدى

    منتديات لمة الخيــر :: المنتديات الإسلامية :: القرآن الكريم

    شاطر
    الوسواس الخناس!
       الوسواس الخناس! I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 25, 2013 7:01 pm
      المشاركة رقم: #1
      المعلومات
      الكاتب:
      اللقب:
      مشرفة
      الرتبه:
      مشرفة
      الصورة الرمزية

      ms ran
      البيانات
      الــــدولـة : b8
      المهــنـة : 3
      الهوايــة : a5
      الجنس : انثى
      عدد المساهمات : 308
      نقاط : 742
      تاريخ التسجيل : 22/06/2013
      العمر : 26
      التوقيت

      الإتصالات
      الحالة:
      وسائل الإتصال:

      مُساهمةموضوع: الوسواس الخناس!  الوسواس الخناس! I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 25, 2013 7:01 pm



      الوسواس الخناس!

       الوسواس الخناس! PIC-600-1302918585 الوسواس الخناس! 4dda04ddd900c398ca0acf11ceb1d144





       الوسواس الخناس! 97_1292918822

       الوسواس الخناس! Ekhwanna-4












       الوسواس الخناس! Img_1352671559_781







      إنَّ الحمد لله نحمدهُ ونستعينهُ ونستغفرهُ ونعــوذُ باللهِ من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا



      من يهدهِ اللهُ فلا مضلَّ له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له



      وأشهد أنَّ محمداً عبده ورسوله ...

      أما بـــــــــعد





       الوسواس الخناس! Soygi1_thالسلامُ عليكم و رحمةُ اللهِ و برَكاته الوسواس الخناس! Soygi1_th
       الوسواس الخناس! Soygi1_thأخوتي و أخَواتي في الله  الوسواس الخناس! Soygi1_th
       الوسواس الخناس! Soygi1_thأتمنى مِنْ الله عز و جل أن تكونوا جميعاً بأفضل حال  الوسواس الخناس! Soygi1_th

       الوسواس الخناس! 1133411u7t6mlswb1

      [rtl]الوسواس الخناس!

      قال - تعالى -: (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * مِن شَرِّ الوَسْوَاسِ الخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ * مِنَ الجِنَّةِ وَالنَّاس) (الناس: 1-6).
      هذه آخر سورة في القرآن، يحفظها الصغير أول ما يحفظ بعد أم الكتاب، ويتلوها في صلاته المتعجل المتخفف، ويقرؤها من يريد تحصين نفسه قبل النوم، ثم قد لا يُلقي إليها العَاِلُم باله؛ لأن هذه السورة في نظره من مألوف القرآن الذي استوى في معرفته الجميع؟! وهو إنما يطلب من القرآن أوابد آياته وغريب أحكامه، كل هؤلاء يعرفون هذه السورة معرفة أكيدة، و أكثرهم يجهلون ما فيها جهلاً أكيداً، وكثيراً ما يكون شدة ظهور الشيء داعية خفائة.
      قال الحافظ ابن كثير: "هذه ثلاثُ صفات من صفات الرب - عز وجل -: الربوبية، والملك، والإلهية، فهو رب كل شيء ومليكه وإلهه، فجميع الأشياء مخلوقة له مملوكة عبيد له، فأمر المستعيذ أن يتعوذ بالمتصف بهذه الصفات من شر الوسواس الخناس، وهو الشيطان الموكل بالإنسان، فإنه ما من أحد من بني آدم إلا وله قرين يزين له الفواحش ولا يألوه جهداً في الخيال، والمعصوم من عصمه الله"(1).
      وقال ابن جرير: "يقول - تعالى - ذكره لنبيه محمد - صلى الله عليه وسلم -: (قُلْ) يا محمد أستجيرُ (بِرَبِّ النَّاسِ* مَلِكِ النَّاسِ) وهو ملك جميع الخلق: إنسِهم وجنهم، وغير ذلك، إعلاماً منه بذلك مَنْ كان يُعظِّم الناس تعظيم المؤمنين ربَّهم، أنه مَلِكُ من يعظمه، وأن ذلك في مُلكه وسلطانه، تجري عليه قُدرته، وأنه أولى بالتعظيم، وأحقّ بالتعبد له ممن يعظمه، ويتعبَّد له، من غيره من الناس"(2).
      ولأهمية هذه الآيات أمر الله - تعالى - نبيه أنْ: (قُلْ): يا محمد (أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ). مع أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- معصوم من وساوس نفسه، ومن وساوس الشيطان، ومن وساوس الناس.
      أمر نبيه - صلى الله عليه وسلم - بها أمراً ليقولها دائماً، وليفهم الناس من ذلك أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو المعصوم من الوساوس، أمر بتلاوتها ليستوحيها، فكيف وهم في كل لحظة ولمحة وخطرة معرضون لوساوس النفس والهوى والشيطان.
      وليس من المبالغة أن نقول: إن هذه السورة هي من أعظم مقاصد الشريعة الإسلامية. فهي تصور تنازع الخير والشر، وترمز إلى بغي الشر في طبيعة الإنسان، ثم بالإيحاء اللفظي والروحي والعاطفي الذي لا يجدي في هذا المقام سواه، تدفع عنهم بغي الشر وتحاول تخليصهم من بلائه ليرجعوا إلى الخير، وهل أهلك الناس أنفسهم وأهلك بعضهم بعضاً إلا بتسويل الشيطان زعيم الشر ووسوسته، وهل يتصافى الناس ويدنو بعضهم من بعض، ويعيشون على التوادِّ والتراحم والرفق والإنصاف والعدل إلا إذا احتموا حقاً بخالقهم والتجأوا إليه، حذراً من بغي الشر ودعاته من النفس الأمارة بالسوء، ومن الهوى والشيطان، إذن فهذه السورة الكريمة فيها المثل العظيم يدعو إليه الأنبياء والعلماء والحكماء والمصلحون، ولما يسعى إليه كل ذي خير.
      بلاغة السورة:
      أول ما يبادرنا في هذه السورة التناسب بين معنى السورة وألفاظها، فإن صوت السين المكررة في أغلب ألفاظ السورة يناسب معنى السورة المركز على الوسوسة، فإن كل سين تكاد بصوتها تنطق بالوسوسة، وتوحي بالخوف منها.
      وقد يظن من لا معرفة له أن في تكرار السين في هذه السورة تنافراً يحد من بلاغة القرآن، وهذا قد يرد لو أن النطق بهذا الحرف عسير يتكلفه القارئ حتى يستقيم له، أَمَا وإن النطق بها سهل يسير ولفظه ناعم خفيف، فلا تنافر ولا عيب ولا نقص. بل يرى المتمعن في أسلوب القرآن أن تكرار السين من تمام التصوير ومن دقائقه.
      والقرآن بأسلوبه يحشد للمراد الذي يريد إبرازه: قوة المعنى، وما يتسق معه ويوحي به، ويدل عليه بإيقاعه من قوة اللفظ، وعلى هذا أكثر تعابير القرآن، إن لم نقل كل تعابيره، وما كان معجزاً إلا لأنه انتهى إلى غاية في هذا التناسق الدقيق بين المعنى واللفظ من جهة، والمراد من جهة أخرى، انقطع دونها فحول البيان والبلاغة، إذن فتكرار السين في هذه السورة أُريد به زيادة التصوير، وزيادة التقرير، وحِكَم أرادها الله - تعالى -.
      الوسواس والوسوسة:
      وهنا ينبغي أن نقول شيئاً عن الوسواس والوسوسة اللتين تدور حولهما مقاصد السورة، وتدور ألفاظها، فالوسوسة في الأصل: صوت الحلي، ولو كان هناك في أخيلة العرب ما هو أنعم وأخف من صوت الحلي، لسُمي بالوسوسة، فالوسوسة صوتٌ خافت ناعم. وصوت اللفظ دال على ذلك، ففيه السين المتكررة والمفصولة بحرف غريب عنها، لتدل على صوت خفيف متقطع، ثم استعير هذا المعنى من صوت الحلي إلى صوت أخفت من صوت الحلي، إلى صوت خافت لا يسمع، ولا يعرف إلا بآثاره، وهو صوت النفس الأمارة بالسوء، وصوت الهوى الدافع إلى الضر، وصوت الشيطان رسول الشر. هذه هي الوسوسة، والوسواس أحد هؤلاء أو هؤلاء جميعاً، يأتي أحدنا هادئاً ناعماً، ويزين له بصوته الخافت الذي لا يحس وبدبيبه الذي لا يشعر به، يزين له كل ما يخطر وما لا يخطر ببال أحد من الشر والفساد والضر لنفسه ولغيره من يعرف ومن لا يعرف.
      قال الشوكاني: "الوسوسة: الصوت الخفي، والوسوسة: حديث النفس، يقال: وسوست إليه نفسه وسوسة ووسواساً بكسر الواو، والوسوسة بالفتح: الاسم، مثل: الزلزلة والزلزال، ويقال لهمس الصائد والكلاب، وأصوات الحلي: وسواس. قال الأعشى:
      تسمع للحليّ وسواساً إذا انصرفت. والوسواس: اسم الشيطان. ومعنى وسوس له: وسوس إليه، أو فعل الوسوسة لأجله"(3).
      أهمية الالتجاء بالله - تعالى - من وساوس الشياطين:
      إذا عرفنا الوساوس عرفنا كيف نفهم السورة، وعرفنا لماذا حمل الله نبيه - صلى الله عليه وسلم - على أن يقول: (قل أعوذُ بربِّ الناس) لنقولها نحن ونكون أشد حرصاً على الالتجاء إلى الله، وتحصناً به من رسوله - صلى الله عليه وسلم -.
      فهذه السورة إيحاء ودرس، إيحاء ليغني قلوبنا وأنفسنا بألسنتنا، ونكرر على جوارحنا قول ربنا تعليماً لنا: (أعوذُ بربِّ النَّاس* ملكِ النَّاس* إلَهِ النَّاس* منْ شرِّ الوَسْواسِ الخنَّاس).
      ودرس لأنه رمز إلينا أن في الحياة الخير والشر، والشر قوي، والإنسان بطبعه إليه أميل، فإن لم يستعن المرء بمن هو أقوى منه ويلجأ إليه ويعز به، وقع فيه الشر وهلك، وليس عبثًا أن قال الله: (قل أعوذُ بربِّ النَّاس* مَلكِ النَّاس) فأتى بصفات ثلاث له - سبحانه -: أنه رب الناس، ملك الناس، إله الناس، فأتى بصفات ثلاث له - سبحانه -، أنه رب الناس: وهو المتعهد لهم بالتربية والنماء، وملك الناس: المسيطر عليهم والمدير لأمرهم، وإله الناس: المعبود لهم بحق. وهذه الصفات الثلاث من أقوى الصفات، فكأنما يذكرنا الله - سبحانه - أنه قوي وعلى كل شيء قدير باستطاعته حمايتنا من الشيطان إن استعذنا به واستجرنا.
      وما أتى بهذه الصفات أيضاً إلا ليدل على أن قوى الشر هائلة تحتاج في مقابلها إلى هذه الصفات. ثلاث صفات من صفات الله، الربوبية، والملك، والإلوهية، فهو - سبحانه - رب كل شيء ومليكه وإلهه فجميع الأشياء مخلوقة له مملوكة له عبيد له.
      الناس هم المقصودون بالوسوسة:
      وقال: (برب الناس، ملك الناس، إله الناس)، ولم يقل رب الخلق أجمعين وملكهم وإلههم مع أنه كذلك بالفعل! إلا لأن الناس في هذا المقام هم المقصودون بالذات، فهم الذين يمكن أن يوسوس لهم، وهم الذين إذا أساؤوا ساءت الحياة كلها، وإذا صلحوا صلحت الحياة كلها، فالله يقول للناس ليشعروا أنفسهم أنه - تعالى - أولى بهم إن عمدوا إلى الالتجاء إليه دون غيره، برغبة صادقة، ونفس مؤمنة، وما كرر لفظ: "الناس" مع رب و ملك وإله، إلا ليؤكد المعنى ويقرره من أن الناس هم المعترف عليهم عند الله، وهذا رفعة لجنس الإنسان على غيره من خلق الله، وإذا رأى القارئ أن هذا مطلع قوي رائع ينبئ بعظمة الملتجأ إليه، والمُتَعَوَّذ به رب الناس، وملك الناس، إله الناس، استدل على خطورة الملتجأ منه وهو الوسواس الخناس. فإذا أحكمنا الالتجاء إلى هذه القوة خنس الوسواس، أي: بَعُدَ وشعر بالعجز عن متابعة غيه وإضلاله وإفساده، وليس الشيطان وحده هو الذي يخنس ويبتعد بل النفس الأمارة بالسوء والهوى المردي، كل أولئك إذا ذكر المرء ربه واستلهمه وسار بما أمر به وانتهى عما عنه نهى خنس جانب الشر من النفس وخنس الهوى.
      الخناس:
      عن ابن عباس –رضي الله عنهما- في قوله: (الوَسْوَاسِ الخَنَّاسِ) قال: "الشيطان جاثم على قلب ابن آدم، فإذا سها وغفل وسوس، وإذا ذكر الله خنس". (4)
      قال في أضواء البيان: "والخناس هو كثير التأخر والرجوع عن إضلال الناس، من قولهم: خنس –بالفتح- يخنس –بالضم- إذا تأخر. فهو وسواس عند الغفلة عن ذكر الرحمن، خناس عند ذكر الرحمن"(5).
      القلوب مقصودة للشياطين:
      وقد وصف الله - تعالى - في الآية الكريمة: الوسواس الخناس بأنه الذي يوسوس في صدور الناس، والعرب تطلق الصدور وتريد بها القلوب التي بها، والقلب هو الطريق الذي منه يصل الشيطان ومنه تكون وسوسة النفس؛ لأن القلب مكان التأثير العاطفي ويتأثر الإنسان خيراً وشراً بالعاطفة أكثر مما يتأثر بالمنطق؛ لأن المنطق الحقيقي أن يجلب الإنسان لنفسه الخير، ويدفع عنها الضر، والشيطان والنفس والهوى لم يخلقوا لذلك، وإنما خلقوا ليتم التفاعل بين الخير والشر في هذه الحياة الدنيا، وحياة ليس فيها تنازع بين أضداد، وتفاعل بين سلب وإيجاب، حياة بالموت أشبه.
      أصناف الوسواس الخناس:
      ثم قال الله عن الوسواس الخناس أنه قد يكون من الجنَّة، وقد يكون من الناس، فالجنة: الجن، والجن ما سمي كذلك إلا لأنه مستتر لا يُرى، ومنه سمي الجنين لأنه في بطن أمه، والمجنّ وهو الترس؛ لأنه يستر الإنسان، والمجنة و هي التربة لأنها تستر الأموات، إذن كل مستتر مما يوسوس للنفس يصلح أن يكون جناً، سواءً أكان من الجن الذين أخبر الله عنهم أم من نوازع الشر في الإنسان.
      إن الشيطان الذي يمارس الوسوسة موكل بالإنسان، فما من أحد من بني آدم إلا وله قرين يزين له الفواحش، كما قال - صلى الله عليه وسلم -: ((مَا مِنْكُمْ منْ أَحدٍ إِلاَّ وَقَدْ وُكِّلَ بهِ قَرِينُهُ مِنَ الْجِنِّ. قَالُوا: وَإِيَّاكَ يَا رَسُولَ اللّهِ، قَالَ: وَإِيَّايَ. إِلاَّ أَنَّ اللّهَ أَعانَنِي عَلَيْهِ فَأَسْلَمَ. فَلاَ يَأْمُرُنِي إِلاَّ بِخَيْرٍ))(6).
      وقال - صلى الله عليه وسلم - في قصة صفية - رضي الله عنها -: ((إنَّ الشيطانَ يَجري من ابن آدَمَ مَجرى الدم))(7).
      أما وسوسة الناس فهي أخطر وسوسة، قد يأتيك إنسان جار أو قريب أو صديق أو رفيق مثلك مثله، يأتيك في ثوب ناصح أمين، ثم ما يزال بك يفتلك في الذروة والغارب حتى ترى نفسك في الحضيض مع الهالكين، وأهون بالشر الذي تشعر به إنه شر، ولكن المؤلم والصعب أن الإنسان بوسوسته لأخيه الإنسان قد يصل إلى أن يكون مجرماً كبيراً في ثوب مصلح كبير، عن أبي ذر –رضي الله عنه- قال: أتيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو في المسجد، فجلست إليه فقال: ((يا أبا ذر، هل صليت؟ قلت: لا. قال: قم فصل, قال: فقمت فصليت، ثم أتيته فجلست إليه، فقال لي: يا أبا ذر، استعذ بالله من شر شياطين الإنس والجن. قال: قلت يا رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وهل للإنس من شياطين؟ قال: نعم...))(8).
      أعاذنا الله من وساوس شياطين الجن والإنس.
      الهوامش:
      (1) تفسير القرآن العظيم (8/507)
      (2) تفسير الطبري (ج/30- ص:354).
      (3) فتح القدير عند تفسير قوله -تعالى-:(فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ) (سورة الأعراف).
      (4) جامع البيان(30/362)
      (5) أضواء البيان (7/412)
      (6) رواه مسلم (7057) من حديث عبد الله بن مسعود –رضي الله عنه-.
      (7) رواه البخاري(7013) مسلم (5633).
      (8) الطبري (8 / 4)، مسند أحمد (5/179) واللفظ له.
      الكـاتب : محمد بن علي حيسن الحريري[/rtl]

       الوسواس الخناس! 1133411u7t6mlswb1








      أدعو الله عز و جل بأن يجعل لي و لكم قبل الموت توبة
      و عِند الموتِ شهادة

      و بعد الموتِ مغفرةً و رحمة
      ودي و حبي في الله



       الوسواس الخناس! 1188676lfbtkiltp4 الوسواس الخناس! 1188676lfbtkiltp4 الوسواس الخناس! 1188676lfbtkiltp4 الوسواس الخناس! 1188676lfbtkiltp4 الوسواس الخناس! 1188676lfbtkiltp4 الوسواس الخناس! 1188676lfbtkiltp4 الوسواس الخناس! 1188676lfbtkiltp4

       الوسواس الخناس! 1188676lfbtkiltp4 الوسواس الخناس! 1188676lfbtkiltp4 الوسواس الخناس! 1188676lfbtkiltp4 الوسواس الخناس! 1188676lfbtkiltp4 الوسواس الخناس! 1188676lfbtkiltp4





      الموضوع الأصلي : الوسواس الخناس! // المصدر :منتديات لمة الخيــر // الكاتب: ms ran


      توقيع : ms ran





    الوسواس الخناس!
       الوسواس الخناس! I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 03, 2013 12:29 am
      المشاركة رقم: #2
      المعلومات
      الكاتب:
      اللقب:
      المديـــر العـــام
      الرتبه:
      المديـــر العـــام
      الصورة الرمزية

      salhi
      البيانات
      الــــدولـة : a2
      المهــنـة : 1لا
      الهوايــة : b
      الجنس : ذكر
      عدد المساهمات : 333
      نقاط : 713
      تاريخ التسجيل : 28/01/2012
      العمر : 27
      الموقع : الجزائر تيارت
      التوقيت

      الإتصالات
      الحالة:
      وسائل الإتصال:

      مُساهمةموضوع: رد: الوسواس الخناس!  الوسواس الخناس! I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 03, 2013 12:29 am



      الوسواس الخناس!

       الوسواس الخناس! 21342_31330644113

       الوسواس الخناس! 21342_11330644274 الوسواس الخناس! 21342_01330644353




      الموضوع الأصلي : الوسواس الخناس! // المصدر :منتديات لمة الخيــر // الكاتب: salhi


      توقيع : salhi







    الإشارات المرجعية


    التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك
    الــرد الســـريـع
    ..

    الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)


     الوسواس الخناس! Collapse_theadتعليمات المشاركة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

    BB code is متاحة
    كود [IMG] متاحة
    كود HTML معطلة


    جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات لمة الخيــر الوسواس الخناس! I_logoلمة الخير